Mubarak in his last visit to the US in 2010 |
You must know that after few minutes the Sharm El Sheikh international hospital called the national Egyptian TV and denied the news then the ministry of health officially denied it in Cairo.
Nevertheless TV channels and news websites added more fuel with contradicting reports that made the citizens of Egypt Al Hayat Channel and Al Fagr Newspaper are claiming that Mubarak is dying with dramatic description to his case without any official confirmation.Al Fagr as usual went too far and claimed that the death of Mubarak will be announced so soon. I do not know which channel or news website that claimed Mubarak was in coma but his condition was stable !!
Now from my own sources in Sharm El Sheikh Mubarak is sick , there is no doubt in this and I will not give any more details except that what was leaked to Ibrahim Eissa from a week ago was twisted in a way to discredit him and make people disbelieve him.
Needless to say most people do not believe the news coming from Sharm El Sheikh and believe that it is a charade made by Mubarak and his men in order to avoid the trial next August 3. The anticipated trial to be aired on TV according to the latest historical decisions of the Supreme council of Judiciary. According to the last information we have got the trial could be in Sharm El Sheikh for security reasons. "I actually respect these reasons"
Back to the people's reaction regarding the breaking news that is making headlines around the globe , nobody is buying it at all. Some people even began to believe that Mubarak is not there at Sharm El Sheikh at all , which is untrue.
We are going to die in the end , this is a fact we all know and Mubarak is not young healthy man. I believe the new minister of health should assign a new committee he heads himself to check on Mubarak's health. If Mubarak dies as all human do , I will dare and ask to have Sheikh Mazhar Chahin or Sheikh Safwat Hegazy in his wash " I prefer Sheikh Mazhar Chahin"
You will find it crazy , well people are saying that Mubarak's death will be announced while he will be alive enjoying freedom abroad.
Again we will die in the end.
Having spoken to some Sudanese elders, what they see unfolding in Egypt today is almost exactly the same as what happened in Sudan in 1985 when the One Party State administration of the President at the time was toppled by the Defence Minister whilst the President was not in the country within a backdrop of various Union strikes and public protests.
ReplyDeleteEgypt's case is better as there is no direct foreign pressure, like there was in Sudan with Gaddafi and Mengistu at that time, I think it's good for Egypt that he's being fought against at this crucial time.
The event and period were momentous in Sudan, and within a year elections were held.
However, there was a frenzy to prosecute members of the former regime, that may or may have not detracted and side-tracked people from the 'real' political challenges of consensus and policy building...
The democratically elected civilian governments that were elected were weak and fractious and collapsed various times and now the former Prime Minister says they did not adequately represent Sudan's diversity...
Now as my posts and those of my compatriots show, we are opposed to the Egyptian unilateral, illegal occupation of Halayeb which the previous regime undertook.
However, ironic as this may sound, we feel a tinge of sympathy towards your former President, the rationale being, just let him fade away and prosecute the former Prime Minister and Gamal and the other cronies...
But don't lose sight of the big picture...
What next for Egypt?
What type of system of government?
Why have no milestones been set on the path to the transition? ...
And who leads the way towards the change in government?
يوم ٣ اغسطس هايبقي
ReplyDeleteاليوم الرسمي لانتصار ثورتنا
ويسقط كل الفاسدين تباعا واحد ورأت الاخر
وسيكون اليوم الذي يفصل بين مصر الفساد ومصر الثورة
وساسجد
شاكرا لله علي نعمته وفضله علي المصريين
Hmm...
ReplyDeleteأضعف الإيمان - نصيحة مانديلا لثوار مصر وتونس
عبر رسالة بليغة وشديدة الرقي والتحضر، ناشد الزعيم الافريقي نيلسون مانديلا الثوار في مصر وتونس تجاوز فعل الانتقام، و»النظر إلى المستقبل وعدم الوقوف عند تفاصيل الماضي المرير». وهو قال «إن إقامة العدل أصعب بكثير من هدم الظلم»، مطالباً الثوار في البلدين بعدم هدر وقتهم «بالتشفي والإقصاء»، لافتاً الى ان «مؤيدي النظام السابق كانوا يسيطرون على المال العام وعلى مفاصل الأمن والدولة وعلاقات البلد مع الخارج، واستهدافهم قد يدفعهم إلى جعل إجهاض الثورة أهم هدف لهم في هذه المرحلة التي تتميز عادة بالهشاشة الأمنية وغياب التوازن». وذكّر بتجربة جنوب افريقيا التي استبدلت الانتقام بالتسامح، ودخلت المستقبل.
هل يمكن ان تجد نصيحة مانديلا آذاناً صاغية؟ هل يقتنع المصريون والتونسيون واليمنيون والسوريون والليبيون برؤية رجل مر بتجربة فاق ظلمها الظلم الذي عانته هذه الدول؟ أم ان هذه الشعوب ستختار الأسهل وهو هدم الظلم، وتبقى متوهمة بأن العدل لا يتحقق إلا بالانتقام. هل يمكن ان تقتنع هذه الشعوب بأن إنقاذ ثوراتها يكمن في المصالحة، والخروج من الماضي كما فعلت جنوب افريقيا؟
تجربة جنوب افريقيا في المصالحة، والخروج من نفق التشفي والانتقام ليست ضرباً من الخيال، انها واقع يشهد بعظمته العالم. في المقابل، فعل الانتقام والتشفي الذي مارسه العراقيون ضد أتباع النظام السابق، يؤكد ان الانتقام يصنع ظلماً أشد، ومن يقارن كيف تعيش جنوب افريقيا بما يحصل اليوم في العراق يدرك اهمية رسالة مانديلا وحكمتها. ولك ان تتخيل لو أن العراقيين تجاوزوا ظلم الماضي، وبادروا الى احتواء مواطنيهم الذين عملوا مع النظام السابق. التجربتان تشهدان بقوة التسامح على الانتقام، وتؤكدان ان الانتقام لا يفضي الى العدل، ورغم ذلك لم يلتفت أحد الى هذه المقارنة التاريخية الحية.
ان المتابع ليوميات الثوار في الدول العربية التي شهدت زوال انظمتها، او تكاد، يجد ان القوم منشغلون بتصفية حسابات خاسرة، وبالإصرار على البقاء في سجن الماضي بدعوى العدالة. وفي التاريخ الإسلامي يشهد قانون «اذهبوا فأنتم الطلقاء»، الذي أعلنه الرسول الكريم حال دخوله مكة، ان التسامح مدماك العدل ومفتاح الاستقرار، وبوابة الى المستقبل.
لا إتفق معك بل أن المقارنة مع نظام ألفصل العنصري في جنوب أفريقية مقارنة سطحية تفتقر إلى الدراسه وبدون الدخول في التفاصيل في أوجه الاختلاف الشديد بين هذا النظام والأنظمة العربية ف إن نظام جنوب أفريقي العنصري لم يكن فاسد بل كان يحقق معدلات تنمية عاليه حتى للاكثريه من السكان الأصلين لدرجة أنه كان يتباهى بأنهم كانوا في وضع أفضل إقتصادياً مقارنة بالدول المجاوره - في حالة الدول العربية لابد من المحاسبة ليجتفف الفساد من الجذور وضمان عدم اعطاؤه أيه صلاحيات في المستقبل بل أن إسترداد الأموال المنهوبة في الخارج مرتبط بالمحاكمات في الداخل وما تصل إليه من أحكام وهذه الدول في أمس الحاجة إلى هذه الأموال التي تصل إلى مليارات خاصة في حالة تونس ومصر .
ReplyDeleteإن نظام جنوب أفريقي العنصري لم يكن فاسد بل كان يحقق معدلات تنمية عاليه حتى للاكثريه من السكان الأصلين لدرجة أنه كان يتباهى بأنهم كانوا في وضع أفضل إقتصادياً مقارنة بالدول المجاوره
ReplyDeleteويحك يا من تتستر و تدافع عن العنصرية بل التفرقة العنصرية و العبودية الاقتصادية لصالح قلة و عدم منح فرص متساوية في التعليم و الانحياز لصالح المهاجرين الغاصبين يا من تكيل بمكيالين ان كنت تدافع عن الفلسطينيين
نعم الغطرسة و شذوذ المنطق
حاكم قادة دولتك و أصلبهم في ميدان التحرير ان شئت و لكن لا تتمادى على قلب افريقيا و ثورة افريقيا الأولى في القرن العشرين (و قد تلتها الثورة المهدية السودانية المجيدة) و على نضال التحرر الافريقي
آراء هذا الشخص تجسد سبب أزمت مصر في افريقيا و بغض و عدم ثقة الكينيين و الايثيوبيين لمصر و تفضيلهم للاسرائيليين
أنت لم تفهم قصدي - إما عن سوء فهم أو استعباط- الجدلية هنا ليست الدفاع عن نظام جنوب أفريقيا من عدم فهذا غير قابل للنقاش < وأعتقد أن موقفي واضح تماماً بأنه عنصري ، الجدلية تكمن في أنه لم يفسد في البلاد إقتصادياً ب المعنى البحت وهو قلب الاختلاف بين الأنظمة العربية التي تحتاج إلى إسترجاع الأموال، أعتقد أن كلامي كان واضح ومفهوم تماماً و طريقتك لقلب الحوار تشير إلى محاولة يائسة للاستفزاز والهجوم على المصريين و خلق نقاش أساسه عنصري لن إنجر إليها . أنصحك بزيارة طبيب نفسي.
ReplyDeleteألم تقل التالي؟
ReplyDelete**********
إن نظام جنوب أفريقي العنصري لم يكن فاسد بل كان يحقق معدلات تنمية عاليه حتى للاكثريه من السكان الأصلين لدرجة أنه كان يتباهى بأنهم كانوا في وضع أفضل إقتصادياً مقارنة بالدول المجاوره
***********
بل كان يحقق معدلات تنمية عاليه حتى للاكثريه من السكان الأصلين لدرجة أنه كان يتباهى بأنهم كانوا في وضع أفضل إقتصادياً مقارنة بالدول المجاوره
***********
العبارة الاولى تبرئ نظام الترفق العنصرية من الفساد...
و العبودية أكبر موع من الفساد الاقتصادي الذي يمكن أن يمارس...
و العبارة الثانية تنم عن جهل فاضح - فأي من الدول المجاورة كانت حالة شعبها أسوأ بكثير من الأغلبية في جنوب أفريقيا و كلهم كانوا يحاربون ضد نظم عنصرية استعمارية في أنجولا التي اغتصبها البرتغاليون و ناميبيا فريسة الألمان و البريطانيين و زيمبابوي التي سماها المستعمر على إسم رجل إنجليزي ' Rhodesia '
دفاعك عن نظام التفرقة العنصرية في جنوب أفريقيا واضح وضوح الشمس و إن كنت تجهل التاريخ أسمط لأنك تسيء لبلدك.